Logo
المعنى الحقيقى للخدمات المتكاملة
  • الرئيسية
  • عن الشركة
    • تاريخ الشركة
    • الرؤية والاهداف والقيم
    • المؤسسون
    • مجلس الادارة
    • فريق العمل
  • الرعاية الصحية
    • مقدمة
    • برامج الرعاية
    • طلب أشتراك للتجاريين
    • طلب أشتراك لغير التجاريين
    • دليل مقدمى الخدمات الصحيه
    • خطابات التحويل والموافقات
    • معلومات ونصائح طبية
    • أسئلة شائعه
    • الشكاوى والمقترحات
  • التدريب
    • مقدمة
    • البرامج التدريبيه
    • استمارة التقديم
    • أسئلة شائعه
    • الشكاوى والمقترحات
  • الصور
  • الفيديوهات
  • الوظائف
  • الاخبار
  • وسائل الاتصال
    • فروع الشركة
    • الاستفسارات

لِيف الإستحمام؛ مستنقعات للبكتيريا والجراثيم

ماذا لو قلنا لك أنّ ما تستخدمه لتحصل على جلد نظيف وحريري هو في الواقع أرض خصبة للبكتيريا؟ هذه هي الحقيقة المؤسفة بخصوص الليف الخاصة بالإستحمام، وسبب كل هذا هو الجلد الميت الذي يعلق بالشعيرات الخاصة بليفة الإستحمام بعد استخدامها لفرك الجسم، ثمّ إن وضعها في بيئة الحمام الدافئة والرطبة، والتي تناسب البكتيريا والخمائر، تجعل العفن يصل إليها بسهولة أيضاً.


- إنّ الخطر يكمن في استخدام الليف مجدداً على جلد تعرض حديثاً لعملية حلاقة للشعر مما يجعل من السهل على البكتيريا الدخول من أي شق مرئي أو غير مرئي على الجلد مما سيسبب التهاباً وتهيجاً في الجلد. ولهذا السبب يوصى 9.8 من أصل 10 من أخصائي الأمراض الجلدية والتناسلية بعدم استخدام الليف مطلقاً خلال الإستحمام.


- الأشخاص الذين لا يستطيعون تصور عملية الإستحمام بدون استخدام الليفة ننصحهم باتخاذ إجراءات احتياطية تضمن الحفاظ على الليف نظيفة نوعاً ما كاستبدالها بشكل متكرر كل 3-4 أسابيع، ووضعها في مكان جاف تماماً ونوافذه مفتوحة بعد الانتهاء من استخدامها لإتاحة الفرصة لها بالجفاف وعدم تكاثر البكتيريا عليها ليلاً.


- يوصي يعض الخبراء أيضاً بوضع الليف في محلول تبييض مخفف (كلور) لمدة خمس دقائق مرة واحدة في الأسبوع.


- يمكنك استبدال الليفة الخاصة بك بمنشفة صغيرة حيث تعد أكثر أماناُ كونها قابلة للغسيل في الغسالات التي توفر درجات حرارة مرتفعة تقوم بالتعقيم ويمكن استخدامها عدة مرات.

جميع الحقوق محفوظة التجاريون للادارة والخدمات المتكاملة © 2016 - تنفيذ Dot IT